لأول مرة غابت أجواء الاحتفالات على شواطئ بورسعيد وبورفؤاد، تزامنا مع أعياد شم النسيم والإجراءات الوقائية والاحترازية لمواجهة انتشار فيروس كورونا القاتل..
لا يوجد المزيد من البيانات.