بعد التعدى على مناطق تواجدها فى الغابات لم تجد القرود سبيلا للنجاة سوى بالهجوم على قرية إندونيسية لإجبار السكان على ترك منازلهم لتتخذها منازل لها
فى مشهد غريب، اجتاحت الأشباح قرية كبوه الإندونيسية، وذلك بسبب الإغلاق المفروض لمنع تفشى جائحة كورونا المستجد القاتل، إذ تحولت الشوارع فى قرية مسرحا لكائنات ترتدى أبيضا بالكامل، تفاجئ المارة ثم تختفى.