هل تخيل أى منا حال ابنته الطفلة إذا أجبرها عدد من الأشخاص على التجرد من كل ملابسها، بل هل يرد على ذهن أى منا أن هذه الجريمة يمكن أن تحدث داخل المدرسة التى يفترض أن تكون من أكثر الأماكن الآمنة على أبنائنا.
أصيبت "إ.ل.م" 33 سنة أخصائية اجتماعية بإحدى المدارس، بطلق نارى بالفخذ الأيمن، الاثنين، وتم احتجازها بمستشفى بلطيم المركزى للعلاج.
الحيرة والخوف من المسئولية دائمًا ما يكونان أكبر عائقين فى وجه قدرتنا على اتخاذ القرار، كما تقول الأخصائية الاجتماعية هند مرزوق، مشيرة إلى أننا نتخذ القرارات .
أخصائية اجتماعية تقدم عددا من النصائح للتمكن من السيطرة على ضغط العمل المفاجئ والطارئ.