الاستثمار فى رأس المال البشرى، هو الأفضل والأضمن خلال الفترة المقبلة، من خلال برامج مكثفة تستهدف تنمية الإنسان والعمل على ترسيخ الهوية المصرية، فضلا عن الاهتمام بالأسرة ببرامج متكاملة.
هو "الموت"، لا يفرق بين كبير ولا صغير، ينهي العُمر فجأة، فيدخل القبور شبابا في عُمر الزهور، يترك الوجع والألم لذويهم، يبكون شبابهم، ويتوجعون من ألم الفراق.
رغم كل الظروف الصعبة التي تحاصر التعليم، ورغبة بعض أولياء الأمور في الزحف نحو "التعليم الخاص"، أملًا في تعليم جيد لأبنائهم، يبقى التعليم في الأرياف محافظا على قوته وجودته، مساهمًا بقوة في إعداد أجيال متمكنة من أدواتها.
"الود" هو دفء القلوب، والنعمة التي يعزفها المحبّون على أوتار الفرح، وشمعة الوجود، يحتاجه الكبير قبل الصغير، فالود لا يولد بل يخترق العيون والقلوب كالبرق الخاطف، والشخص الودود محبوب من الجميع.
"البحث عن الشو"، و"البحث عن تريند"، و"البحث عن نسب مشاهدات مرتفعة"،
تتطور الجريمة مثل كل شيء يتطور حولنا، فلم يعد الأمر قاصرًا على الجريمة التقليدية على أرض الواقع، بل امتد للفضاء الالكتروني
ساعات طويلة يقضيها بعض الأطفال على الانترنت بشكل يومي، حيث تستغل بعض الأسر انشغال الصغار وقتا طويلا بالانترنت لممارسة حياتهم اليومية بعيدا عن ضجيج الأطفال، لدرجة أن البعض يصاب بما يشبه "إدمان الانترنت" لاحقا.
سرعات جنونية، يتحرك بها بعض قائدو المركبات على الطرق والمحاور الرئيسية، تتسبب في مزيد من نزيف الأسفلت ووقوع حوادث الطرق، وارتفاع عدد الضحايا ما بين اليوم والآخر.
تطوير وتحديث سريع تشهده مؤسسات الدولة، بما يخدم المواطن، ويخفف الأعباء عن كاهله في جمهوريته الجديد، لا سيما منظومة المستشفيات، التي تزيح الألم عن المواطنين، خاصة البسطاء منهم.
حالة من الخوف والترقب يعيشها بعض أولياء الأمور وطلاب الثانوية العامة خلال هذه الأيام، وضغوطا يضعون أنفسهم فيها دون مبرر لذلك!
يعتقد البعض بالخطأ أن بر الوالدين يتوقف بعد وفاتهما، وفي حقيقة الأمر فإن بر الوالدين مستمر، حتى بعد وفاتهما، فمن حق الوالدين بعد موتهما
لا يتوقف دور الجامعات الحكومية المصرية على العلم والمعرفة والتنوير، وإنما يتخطى ذلك وصولا لخدمة المواطنين، ورفع الأعباء عن كاهلهم، ورسم البسمة على الوجوه.
تصاعدت أحلام المواطنين مع حركة المحافظين، أملا في حياة أفضل، وجهودا ملموسة على أرض الواقع، لا سيما أن الاختيارات الأخيرة كانت موفقة
لا أحد ينكر أن ما فقدته مصر في حوادث الطرق، أكثر بكثير ممن فقدتهم في الحروب على مدار تاريخها الطويل، وللآسف معظم هذه الحوادث بسبب الأخطاء البشرية.
ظروف طقسية صعبة تعيشها البلاد خلال هذه الأيام، حيث ترتفع دراجات الحرارة بشكل كبير، ما يجعل البعض يعزف عن النزول للشوارع، تفاديًا لضربات الشمس، وحرارة الجو القاسية.
كثر في هذا الزمان غير الراضين عن حالهم، والمتمردون على أوضاعهم، والمرهقون أنفسهم بالمقارنة مع غيرهم، فيعشون حياة مليئة بالتوتر والقلق.
"العمل" هو ثمن تدفعه في مقابل المساحة التي تشغلها على سطح الأرض، فشخص بلا عمل لا قيمة له، وإنما هو عبء على غيره، يسكن المرض جسده ويتنعش الحزن في قلبه، ويعطل التفكير عقله.
تتطور الجريمة مثل كل شيئ يتطور حولنا، فمع ظهور التكنولوجيا الحديثة، تحولت مسارح الجريمة من أرض الواقع للعالم الافتراضى، الذى يرتكب فيه جرائم صادمة تدق ناقوس الخطر
يعتقد البعض بالخطأ أن دور الشرطة ملاحقة المجرمين، وحفظ الأمن فقط، ولكن دورها يتخطى ذلك وصولا للأمن الإنساني، حيث ترسخ وزارة الداخلية لقيم حقوق الإنسان وحفظ كرامته في جمهوريته الجديدة.
"ورجل تصدّق بصدقة فأخفاها، حتى لا تعلم شماله ما أنفقت يمينه"، هذا المعنى الرائع، والقاعدة الرصينة، للآسف تغيب عن البعض، خاصة في شهر رمضان الكريم، مع ظهور السوشيال ميديا بشكل كبير