كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من المملكة المتحدة أن أكثر من نصف حالات جدري القرود التي حدثت في الوقت الحالي ربما تم نقلها إلى آخرين قبل ظهور الأعراض
كد أحد خبراء الأمراض المعدية بالولايات المتحدة الأمريكية أنه لا داعى للقلق أو الخوف من مرض جدرى القرود، ولا يجب أن يتخذ معظم الناس خطوات خاصة لتجنب الإصابة بالمرض الفيروسي، بحسب موقع "health".
هناك قلق بشأن تفشي مرض جدري، وظهور حالات مؤثرة في الآونة الأخيرة، يتسبب جدري القرود في مرضه وينتشر عادة بين القردة في وسط وغرب إفريقيا ، كما يوحي الاسم ، ولكنه ينتقل أحيانًا إلى البشر ، مما يتسبب في تفشي المرض بشكل صغير.
أكد استشارى العلاج الدوائي السريري للأمراض المعدية ضرار بلعاوي أن "كل من حصل على لقاح الجدري البشري ، والذي أعلن القضاء عليه عام 1980 ، أو الذين أصيبوا بفيروس الجدري البشري ، محصنون ضد جدري القرود. "
الأبحاث الجديدة حول الجدري قد تسهم في توفير نظرة ثاقبة عن توقعات مسار الأوبئة، حيث كشف الباحثون عما يقرب من 3 قرون من البيانات التي تظهر أوبئة الجدرى المتكررة في لندن..
احتفت الدكتورة ماتشيديسو مويتى المدير الإقليمى لمنظمة الصحة العالمية لأفريقيا، بذكرى القضاء على وباء الجدرى، حيث نشرت مجموعة صور قديمة لحملات التطعيم..
نشر موقع روسيا اليوم، تقريراً عن تَخطى الاتحاد السوفييتي لوباء، اعتبرته أكثر فتكاً من فيروس كورونا المُستجد، ففي العام 1960، تمكنت سلطات الاتحاد السوفييتي.