كثيرا من الأمهات تشك أن طفلها يعاني من اضطراب فرط الحركة، وذلك لكثرة حركته وصعوبة تحصيله لدروسه المدرسية، ولكن عند الرجوع للاستشاري النفسي يمكن أن تفاجأ بأن طفلها يعاني من نقص الأنتباه والوسواس القهري.
لأول مرة، وجدت دراسة أمريكية أن الأطفال ذوى البشرة السمراء أكثر عرضة من الأطفال البيض لتشخيص اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه.