لأول مرة، وجدت دراسة أمريكية أن الأطفال ذوى البشرة السمراء أكثر عرضة من الأطفال البيض لتشخيص اضطراب فرط النشاط ونقص الانتباه.
لا يوجد المزيد من البيانات.