بالرغم من أن الرئيس التركى رجب أردوغان يرى تداعيات سياساته فى سوريا وليبيا، يصر على السير نحو فخاخ ينصبها لنفسه. وتبدو معركة ادلب فى سوريا واحدة من معارك النهايات للعثمانى.
لا يوجد المزيد من البيانات.