أصبح التنقيب عن الآثار وباءً يجتاح المجتمع المصري من الإسكندرية إلى شلاتين ومن سيناء إلى حلايب، حتى وصفه البعض بـ "هوس التنقيب"، ويهدف المنقبون إلى بيع الآثار للمهربين لتحقيق الثراء السريع، كما أدى هوس التنقيب إلى مصائب أخرى منها تصدع آلاف المنازل
تمكنت أجهزة الأمن بالمنيا بالتنسيق مع قطاع الأمن العام من ضبط نجار وبحوزته 975 قطعة آثار حال قيامه بترويجه بدائرة مركز شرطة بلبيس بالشرقية لعرضها للبيع.