يبدو أن التحالف "التركى - القطرى"، بات أقوى من مصالح أبناء الشعب القطرى، وهو ما كشفت تفاصيله مصادر فى المعارضة القطرية، بعد قرار تميم بن حمد أمير قطر، الإطاحة بالشيخ عبد الله بن ناصر بن خليفه.
عقب تأدية الشيخ خالد بن خليفة بن عبدالعزيز آل ثاني اليمين القانونية رئيساً لمجلس الوزراء القطرى الجديد ووزيرا للداخلية، كشفت المعارضة القطرية عن سبب تولية رئيس الوزراء الجديد حقبة وزير الداخلية.