كشفت دراسة جديدة إلى أن التعرض الكبير لتلوث الهواء في مرحلة الطفولة المبكرة يرتبط بالتغيرات الهيكلية في الدماغ عند بلوغ سن الثانية عشرة،
لا يوجد المزيد من البيانات.