لا يمكن أن أصمت، رغم أننى حاولت ألا أزيد جراح الهلاليين الذين وثقوا بى، ثم أهرب يعنى إيه؟! آخر مكالمة مع رئيس النادى كانت أمس الأحد
لا يوجد المزيد من البيانات.