تدخل أوردغان فى الشئون العربية بعد ثورات الربيع العربى 2011، ليس بجديد، بل أصبح اللعب على المكشوف، وخاصة بعد قرار غزو سواحل ليبيا، لأنه ببساطة شديدة،
لا يوجد المزيد من البيانات.