فى يوم 3 يناير من عام 1521 قام البابا ليون العاشر بإنزال الحرمان الكنسى بحق مارتن لوثر، المصلح الشهير الذى قلبت أفكاره كل ما هو مسيحى فى القرن السادس عشر، وقد اعترض مارتن لوثر على أشياء فى الكنيسة منها "صكوك الغفران" وعلق وثيقته الشهيرة التى احتوت 95 بندا طالب بإصلاحها لكن الكنيسة الكاثوليكية رأت فيه مهرطقا وأخرجته من كهنوتها.