فضحت الحملة التي يقودها نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان ضد الدولة الفرنسية قبل أسابيع، حالة الغضب التي تنتابه تجاه الدول الأوروبية بشكل عام وفرنسا بشكل خاص،
كشفت تقارير صحفية أوروبية في مناسبات عدة كيفية استخدام أردوغان للأئمة الأتراك، المبتعثين في العديد من دول أوروبا للتجسس على معارضية وعلى حكومات تلك الدول
استهدف نظام الرئيس التركي رجب طيب أردوغان منذ وصوله الحكم المؤسسة العسكرية التركية، ليقود حملة واسعة ضد الجيش خوفاً من وقوف الأخير أمام نزواته وتجاوزاته المستمرة في الداخل والخارج.
لا جديد فى جعبة الدكتاتور التركى رجب طيب أردوغان، فميراث الكراهية حاضر لكل ذى بصر، وخيوط المؤامرة واضحة لكل ذى بصيرة، والإجابة دوماً وإن حاول إنكارها: مصر