كشف باحثون صينيون أن بروتينا مثبطا للمناعة يتركز في الغدد اللعابية للخفافيش يمكن أن يساعد هذا الحيوان في تسهيل انتقال الفيروس، حيث تعتبر الخفافيش مستودعات محتملة
تنتقل الأمراض الحيوانية المنشأ أو التي يشار إليها عمومًا على أنها مرض حيواني المصدر من حيوان أو حشرة إلى الإنسان، في حين أن البعض لا يؤثر على الحيوان كثيرًا، ولكنه يصيب بالضرورة جسم الإنسان.
جددت وزارة البيئة والمياه والزراعة السعودية دعوتها ملّاك الإبل، المبادرة لتسجيل إبلهم وإصدار الرقم الإلكتروني الخاص بها، بتقديم طلب التسجيل عبر البوابة الإلكترونية للوزارة