أصبح تجديد الخطاب الدينى ليس بالأمر الترفيهى ولا محل اختيار بل أمر تفرضه الظروف والمستجدات فى شتى مجالات الحياة لمواكب هذا العصر والزمان.
اتخذ الأزهر الشريف خطوات عدة من أجل تجديد الفكر والعلوم الإسلامية فى إطار مهمته لنشر صحيح الدين الإسلامى فى ربوع العالم، حيث اتخذ العديد من القرارات لتجديد الخطاب الدينى..
رأى جهور فقهاء الدين وعلماء الأمة بأن الفتوى تتغير بموجبات شتى، منها تغير الزمان، والمكان، والعرف، وغيرها من الأمور المستجدة وفقا لمقتضيات كل عصر.