"يمتلك المعلم أعظم مهنة، إذا تتخرج على يديه جميع المهن الأخرى" مثلما قال اديب نوبل نجيب محفوظ عن فضل المعلم، فهو ينشأ مجتمع جديد قادر على مواجه الحياة بالتربية والتعليم
هل صادفت يوماً طفلك يحكي لك عن أشخاص يراهم، أو يتحدث إليهم بل ويلعب معهم في مكان بصحبة أطفال غريبة، قد تكون الهلوسة ممتعة .
قال جمال فرويز استشاري الطب النفسي بأن التعامل مع الأطفال الذين يقضون فترات طويلة علي الموبايل ويأخذون المعلومات والأفكار المتطرفة والمغلوطة منه، أن الطفل الطفل يحتفظ بها في الذاكرة
يمر الآباء بالكثير من الضغوطات اليومية سواء فى حياتهم الشخصية أو المهنية، فى سعيهم المستمر لتوفير الرفاهية والراحة لأبنائهم.
هناك الكثير من الآباء لا يستطيعون التواصل مع أطفالهم لعدم قدرتهم على فهمهم.
هناك الكثير من الآباء طالما الطفل بعيد عنهم ومهما كان أمان المكان الذين يتركونه فيه، يظلون قلقون عليه حتى يلتقوا به ثانياً.
"اعز الولد ولد الولد" المثل الشعبي الذي تربينا عليه من زمن بعيد، والذي يوثق علاقة الأجداد والجدات مع الأحفاد.
مع التطور ودخول التكنولوجيا، وانفتاح العالم على بعضه البعض، تغيرت السلوكيات وتطورت.
تربية المراهقين قد تبدو تحديًا، لكنها تحمل فرصًا للنمو والتطور، والمفتاح هو اتباع خطة مدروسة تستند إلى الأدلة وتساعد على بناء شخصية راقية.
قد يكون التعامل مع المراهق أمرًا صعبًا، لأنه على أعتاب مرحلة البلوغ. فهو يشكل آراءه الخاصة حول العالم باستخدام عقله وأفكاره، ويحاول التصرف مثل البالغين دون أن يكون بالغًا تمامًا،
تسيطر التكنولوجيا الحديثة على عالمنا كله، ليس فقط علي مهامنا بل وحياتنا، ولم تترك شيئًا إلا ودخلت فيه، حتى أطفالنا أصبح عالمهم كله يعتمد على التقنية والإنترنت
أصبحت الألعاب الإليكترونية واحدة من أولى الوسائل الترفيهية، التي يمارسها جميع الأطفال حول العالم.
يعاني الكثير من الأشخاص من عدم قدرتهم على تحديد الأهداف وتحقيقها.
الأبوة والأمومة مليئة باللحظات السعيدة، لكنها أيضًا مليئة بالتحديات التي قد تدفع حتى أكثر الأشخاص صبرًا إلى الانفعال.
لا شك أن التقنية الحديثة والإنترنت هي لغة العصر، وهي الوسيلة التي سيتعامل بها العالم بشكل أساسي في المستقبل، وعلى الرغم من تجاوب الأطفال مع كل وسائل التكنولوجيا
العالم اليوم هو عالم التقدم والتكنولوجيا والابتكار، بعدما اخترقت شبكة الويب العالمية "الانترنت" جميع مجالات المجتمع، .
يمكن أن يكون لدى الأطفال مشاعر كبيرة وعاطفة ظاهرة في تصرفاتهم مع من حولهم، وفي بعض الأحيان لا يكون الآباء قادرين على التعامل معها إذا كان هذا الطفل ذو شخصية اجتماعية
في عالم اليوم أصبح الأطفال أكثر ارتباطًا بالتكنولوجيا، فحياتهم اليومية مليئة بالأدوات الإلكترونية المتنوعة من حولهم بداية من التليفزيون والكمبيوتر حتى الهاتف الذي يمتلكه الطفل..
عندما تراه يحاول التغلب على الخجل، امدحه بالكثير من الدفء والمودة، واحرص على عدم القيام بذلك في الأماكن العامة إذا كان من المحتمل أن يشعر طفلك بالحرج.
الهدف الأساسي الذي يسعى إليه الوالدين، هو تربية طفل سوي، فعادة ما تجدهن يوفران له كل سبل الراحة والسعادة.