يبدو أن الاضطهاد الصينى تجاه أقلية الأويجور لا يقف عند حدود مخيمات الاعتقال فقط، إذ تسعى السلطات إلى تسخير جميع الوسائل حتى العلمية والتقنية منها لملاحقة الأقلية المسلمة
لا يوجد المزيد من البيانات.