الفاجومى، عم "نجم" كما كان يحب أن يلقبه مريديه وجمهوره من محبى أشعاره، البسيط، الصريح، الثورى النبيل، الذى ملأ دنيانا بأشعاره، فرحل بجسده لكن كلماته لازالت فى الأذهان، وأشعاره خالدة فى الذاكرة..
نقول أفكارا كثيرة جميلة وإيجابية ونجيد التعبير عنها، لكن من منّا مستعد للذهاب إلى نهاية الخط دفاعا عن أفكاره.