منذ زمن ليس بالبعيد كانت أجواء الصيف الحارة يستعد لها الكثيرون بعدة أشياء أهمها جحز "المصيف" وترتيب وقت الإجازة وتنفيذ رحلة عائلية
ناقشت الزميلة الصحفية سما سعيد، الصحفية بجريدة "اليوم السابع" المشكلات التي قد تنشأ بسبب الحموات، عن استحقاق أي منهن الفطار مع أبنائها أول يوم رمضان، ضمن فقرات برنامج هي وبس
جغرافية مصر مزيج آسر من المناظر الطبيعية المتنوعة والأهمية التاريخية، وجودها شمال شرق أفريقيا ووجود نهر النيل جعل موقعها الجغرافى يلعب دورًا محوريًا فى تشكيل هويتها الثقافية وتاريخها الغنى
"أحنا منعرفش غير حب الله وحب الوطن"، الجملة الكوميدية التي قالها النجم الراحل طلعت زكريا في احد افلامه الكوميدية، الأمر الذي جعل البعض يستخدمونها كنوع من الكوميكس والمميز التي يتداولها متبعين مواقع التواصل الاجتماعي
شركة الفيس بوك بعد شرائها منصات متعددة كإنستجرام وواتس اب وغيرها وبعد دمجها جميعاً تحت مظلة واحدة لشركة أكبر تسمى META،
ما زال الوطن العربى مثل حبات اللؤلؤ المتفرقة، الذى يجمعهم محيط واحد، يتمتع ببريقه وقيمته التى تزيد مع مرور الزمن، لا يؤثر عليه غبار أو عتمة أو أزمات
"وحدك من بين الناس، خليتنى أعيش إحساس، وأنا قبلك عشت حياتي، بطوى الأيام وخلاص"، صوت علاء عبد الخالق الذى شكل خيالنا وعلمنا أول كلمات الحب والتعبير عنه.
أحلت الزميلة سما سعيد، الصحفية باليوم السابع، عبر مداخلة هاتفية على راديو إكسترا نيوز، في برنامج اليوم العالمي، مع مذيع الراديو أحمد مسروجة، بمناسبة عيد الأب
تحت الوصاية المسلسل الذى لمس القلوب منذ بداية حلقاته، بتقمص الشخصيات التى جعلتنا نعيش المشكلة ونلمسها بشكل أكبر، خاصة هؤلاء الذين لا يعلمون كم معاناة السيدة الأرملة التى تعول صغارا.
أحاول من وقت لآخر متابعة الأعمال الدرامية الرمضانية، في حالة من السباق الفني للأسرة المصرية بشكل عام، وحالة فريدة في المجتمع المصري في طرح قضايا جديدة أو لفت النظر لنقاط تمس مجتمعاتنا
بدأ السباق الرمضاني بالعديد من البرامج والمسلسلات التي تنوعت ما بين درامي وكوميدي وتاريخي إلى حدا ما، معظمها حتى الأن يعطي انطباع جيد بشأن الأحداث والقصة والحبكة وغيرها من تفاصيل الأعمال الدرامية، ولكن ما لبث ان لفت نظري مسلسل "رسالة الإمام".
لكل شيء بداية حتى يستمر، ولكل نقطة تدفعك للأمام يد عون وهبت لك بعض الأمل، الذي قد يمدك بالطاقة طوال الطريق
الحياة ليست مواقف تحدث لنا فقط، ولكنها عبارة عن مزيج من الأشياء والمواقف التى نشكلها بأيدينا، بل ونستطيع التحكم فيها ونسيرها كيفما نشاء
من الصعب تصديق أنه كان هناك وقت لم تتمكن فيه "الست المصرية" من التنافس فى العديد من الرياضات والفنون والآداب الأكثر شعبية حول العالم، فهى امرأة مبهرة بكل المقاييس
عام آخر قارب على الانتهاء، نسجت فيه أفكار جديدة فى عقولنا، ونُسل منه الألم والحزن وأصبح ذكريات ماضية، كانت سنة مليئة بالتحديات على المستوى الشخصى والوطنى
الحياة لا تخلو من الهموم والأحزان، ولكى يخرج الإنسان من ضغوطها لا بد من وجود من يشكو له همومه وأحزانه، والمسلم إنما يشكو همه وحزنه إلى الله تعالى
"الطبطبة" علاج وتشافى، كل فرد منا يحتاجه، كمثل الحضن لأطفالك لإعطائهم شعوراً بالحب والحنان والأمان، و"الفضفضة" نوع من الطبطبة، تستمد قوتها من قدرتها على مشاركة الأفكار فى حِل من أى معوقات قد تشوب تلك الحالة.
كثيراً ما كنت وأنا صغيرة أحزن من زملائى فى المدرسة عندما يعايروننى بأخطائى فى الامتحان، وحصولى على درجات أقل منهم بسبب هذه الأخطاء
فى فترة التسعينات الوقت الذى رسخت فيه تربية جيل كبير أصبحوا الآن آباء وأمهات ينشؤون أجيالا جديدة، كنا صغاراً لا يربطنا ببيت الجد والجدة سوى اللعب والمرح، هذا البيت الذى كانت تتحدث جدرانه عن الكفاح.
"القفة أم ودنين بيشيلوها اتنين"، مثل شعبى شهير، لكنه كان دستوراً نسمعه من حين لآخر من جدتنا التى تجاوزت الـ 60 عاما