مقلب القمامة الذي ظهر بفعل فاعل، بجوار سور المتحف الزراعي صار بؤرة للنباشين، يزورونها يومياً لأخد النافع منها، ثم يتركون بقايا الأطعمة والفاكهة الفاسدة.
لا يمكن لأحد أن يشكك في حجم الجهد المبذول من جانب أجهزة الحكم المحلى، ممثلة في الأحياء ومراكز المدن تحت إشراف وزارة التنمية المحلية، ودورهم في ضبط الشارع واستعادة النظام.
تحاصره أكوام القمامة والمظاهر العشوائية، ويشهد كل صور سوء الاستخدام، لدرجة أن البعض يقضى حاجته على أسواره، فليس هناك من يراقب أو يهتم.