لا تعد خطط إصلاح البرامج المزيفة جديدة بالنسبة لشركة أبل، حيث يمكن أن يجني اللصوص والمزورين من ورائها أموالًا كثيرة، وذلك بموافقة شركة أبل نفسها.
لا يوجد المزيد من البيانات.