الحرب الدائرة بين روسيا والغرب وأوكرانيا، تبدو أنها تدور على الهواء، حيث تتزايد الأخبار، من خلال منصات النشر المرئية والمسموعة والمقروءة
أفكار متطرفة وجماعات متشددة، تلصق نفسها باسم الإسلام والإسلام منها برىء، وتشوه بممارساتها صورته، ما أظهر الحاجة لدى المؤسسات الدينية، وعلى رأسها الأزهر الشريف لضرورة الرد على تلك الحجج
كلما يقترب يوم 25 يناير أشعر بقلق على مصر أن يحدث الصدام الدموى الذى يدعو له عدد من مخربى الوطن دعاة الشر.
صرح المحامى محمود البدوى، خبير حقوق وتشريعات الطفل، بأن مراقبى مرصد مكافحة الاستغلال السياسى للأطفال التابع للجمعية المصرية لمساعدة الأحداث.