تسبب كويكب يبلغ طوله 6 أميال (10 كيلومترات) على الأقل في ضربة مدمرة لعالم الديناصورات منذ حوالي 66 مليون سنة، حيث تسبب في الزلازل وأمواج تسونامي والانفجارات البركانية والكوارث المناخية
زعمت دراسة جديدة أن الكويكب الذي يعتقد أنه قضى على الديناصورات ساعد في تكوين الغابات المطيرة في العالم، ومن المفهوم أن تأثير الصخور الفضائية التي يبلغ عرضها 12 كيلومترا
كشفت دراسة أن اصطدام كويكب قبل 66 مليون عام أطلق غبارًا في الغلاف الجوي العلوي للأرض أدى إلى حجب الشمس وقتل الديناصورات..
أظهرت دراسة أن كويكبًا سقط على الأرض قبل 66 مليون سنة قضى على الديناصورات، بينما ساعدت الانفجارات البركانية الحياة على التعافي..
اكتشف باحثون، أن الكويكب الذي قضى على الديناصورات قبل نحو 66 مليون سنة اصطدم بالأرض في أخطر زاوية ممكنة..
اكتشف العلماء أن الكويكب الذي قضى على الديناصورات وجه ضربة قاتلة لكوكب مضغوط بالفعل وغير مستقر وعلى حافة كارثة، حيث خلق ثاني أكسيد الكربون الذي تنتجه البراكين
وجد الباحثون أن الكويكب الذي قضى الديناصورات قد أدى إلى تحول المحيطات إلى حمضية، مما أدى إلى انقراض جماعي للكائنات البحرية، حيث درس الباحثون مخلوقات صغيرة تسمى foraminifera لمعرفة كيف كان رد فعل الحياة البحرية للكارثة التي وقعت منذ حوالي 66 مليون سنة..