لا تزال أصداء العدوان التركى الغاشم على الشمال السورى والذي يسميه الرئيس التركى بعملية "نبع السلام" متواترة على المجتمع التركى والمواطنين الأتراك حيث أن هناك قطاع كبير من المعارضين الأتراك
لا يوجد المزيد من البيانات.