يا إلهى ما هذه الأصوات، تلك التي تخرج من عقلي! أيعقل أن أكون بحلم الآن؟ أيعقل أن أكون بِعداد المُوت! أتلك هى أصوات النهاية؟ تلك الأصوات تُشبه أصوات العربات المُزعجة.
مِن بداية هذا الخطاب، أشتاق إليك كثيرًا.. كُنت لى نُورًا فى ظُلمة حُزنى، كنتُ لى ذاك الحلم وتلك الأمنية بامتلاك صديق حقيقى، ليس المعنى ذاته.