دخلت العلاقات المصرية الإفريقية منحنى جديد، منذ قيادة القاهرة للإتحاد الإفريقي في فبراير الماضى ، حيث قدمت مقترحات وآليات مختلفة لخدمة التعاون المصري الإفريقي المشترك.
لا يوجد المزيد من البيانات.