الإنترنت أصبح كالماء والهواء بعد أن أضحى أعظم الاختراعات المهمة فى تاريخ البشرية، لتصبح الحياة من دونه كابوسا مرعبا على كل المستويات.
استمرارا لسلسلة الأكاذيب والافتراءات التى تعمدت الجماعة الإرهابية نشرها فى الفترة الأخيرة بهدف زعزعة استقرار البلد والنيل من وحدته، انتفضت اللجان الإليكترونية الخاصة بها وبدأت فى الترويج لهاشتاج ضد النظام والجيش يقف وراءه مجموعة من الحسابات الوهمية من خارج مصر