لا يحتاج الأمر إلى نظرة من خبير أو دراسة من باحث أو تحريات من جهة أمنية، تبدو الحقيقة واضحة تماما كما كانت من قبل أمام العيون التى أعماها سرطان المصالح والخلافات.
لا يوجد المزيد من البيانات.