فى قصة جديدة عن هوس العالم بالهواتف المحمولة والصور السيلفى لقى شاب إيطالى مصرعه من أعلى قمة جبلية.
رغم التحذيرات في مختلف أنحاء العالم من التقاط صور السيلفى بمناطق خطرة، إلا أن هذه الظاهرة مازالت تزهق أرواح العديد من الأشخاص بسبب عدم التوقف
ضحية جديدة تنضم لضحايا هوس "السيلفى"، الذى تحول إلى إدمان يحذر منه علماء النفس والاجتماع، بعدما تحول إلى أداة قتل فى يد الإنسان.
الهوس ليس فقط بالرشاقة بل دخل فيه أنواع من المكياجات والتجميل.
انتهى الجزار من ذبح الأضحية ووقف صاحبنا بجانبها وأمسك بالسكين وكأنه ذبحها، وقال لصاحبه "صورنى كأنى بادبح" وبعدها خرجت الصورة على شبكات التواصل الاجتماعى
انتشرت الصور السيلفى بشكل كبير وأصبحت بمثابة هوس لدى الجميع، فمن منا لا يلتقط صورًا سيلفى فى كافة المناسبات المختلفة.
هوس السيلفى والتقاط عدد لانهائى من الصور لنفسك فى كل مكان تذهب إليه، ومع كل خطوة تقوم بها سواء كنت تقوم بعمل "شوبينج".