نشاهد، اليوم، صورة عالمية تحمل دلالة كبرى، إنها صورة طائر التقطها المصور "شاشانكا شيتراكار" من نيبال، وحصلت على جائزة عالمية فى عام 2017.
نشاهد، اليوم، عملا نحتيا مميزا بعنوان "العبور إلى روبيكون" ويمكن اعتباره رحلة تحت الماء، قدمه متحف "أتلانتيكو" فى أعماق البحار والمحيطات
نشاهد اليوم تمثال "موسى" كما رآه الفنان مايكل أنجلو وهو تمثال من الرخام.
نشاهد، اليوم، لوحة "بائع التبغ" للفنان النمساوى رافائيل فون امبروز، التى أبدعها فى عام 1891.
عندما قرأت اسم اللوحة "أم قبطية" ظننت أن الترجمة غير منضبطة وأن المقصود هو "أم مصرية" فالمرأة ترتدى زيا "مصريا" كما أن طريقة جلوس الطفلة على كتف أمها
من الفنانين الذين فتنوا بمصر وعبروا عنها فى لوحات خالدة الفنان البريطانى تشارلز روبرتسون الذى عاش فى الفترة بين (1844 – 1891 ومن ذلك لوحته "تاجر فى القاهرة"
من اللوحات المعبرة التى تشعر بأن الحياة تدب فيها بقوة لوحة (أزهار الريح) للفنان البريطاني جون وليام ووترهاوس.
يعد البعض لوحة الصرخة ثانى أشهر لوحة فنية بعد الموناليزا، جسد فيها الفنان "مونك" صرخة لشخص واقف على جسر، تجسد فيها الفزع بملامح خائفة، سماء حمراء، وبحر مسود غاضب. رسمت اللوحة عام 1893م.
تعد لوحة "رقص فى مولان من أشهر اللوحات الفنية المشهورة للفنان الفرنسى بيير أوجست رينوار، والتى رسمها فى العام 1876م.
فى مصر نعرف فن الصخور، لأن المعابد المصرية محتشدة به، وهو ممارسة نقش أو رسم على أسطح صخرية غير منقولة، وهو أحد أقدم أشكال التعبير البشرى فى العالم، ويعود تاريخه إلى 30 ألف سنة فى أفريقيا.