أشارَ لكِ الحياءُ بما أشارا فأرخيتِ النقابَ لهُ اعتذارا علىٰ أدنىٰ من القوسينِ قابًا
يا ابو جلَّابية يا وله يا ابو جلَّابية مالك ومالي يا وله
مسافرُ فى الهوىٰ قلبُ وأنتِ بقلبهِ القلبُ وأنتِ بزادهِ زادٌ
لا أنا حيلتى ولا بيدِّى يدوب عايش على قدّى
دعوتُ بصاحبٍ غالِ أقصُّ عليه من حالي وأنَّ البؤسَ ما أبقي
وفى كلِّ عامْ أُعلّقُ فى مُقلتيكَ السلامْ معى ما تشاءُ من الياسَمينْ