لا يحتاج النبى محمد صلى الله عليه وسلم، حملات أو دعوات للدفاع عنه، فسيرته وأعماله العظيمة خالدة وشاهدة على عظمته، ورغم تطاول البعض على ذاته الكريمة.
عزيزى القارئ، سواء شاهدت قبر النبى محمد صلى الله عليه وسلم، أم تشتاق إلي زيارته، فمجرد رؤيته ملامسةً، أو من وراء جُدر "التلفاز"، بالطبع ستفيض عيناك بالدمع