دموع الفرحة، كانت بمثابة القاسم المشترك بين معظم ضيوف الرحمن، الذين أتوا من كل فج عميق يرجون رحمة ربهم.
في مشهد منظم، تحرك ركب الحجيج من المزدلفة بعد النفير من عرفات والمبيت في المشعر الحرام وجمع الحصوات إلى "منى" لرمي الجمرات.
لا يوجد المزيد من البيانات.