فى اليوم الرابع لوفاة الشاعر أحمد عبيدة «9 أغسطس- مثل هذا اليوم - 1974» وسط النيران بين كتبه وملابسه فى وسط داره ببلدته «العمار الكبرى– طوخ– قليوبية» كان البحث متواصلا ومازال عن إجابة لسؤال: «لماذا أنهى حياته بإرادته؟».
ظل السؤال مطروحا: «لماذا انتحر الشاعر أحمد عبيدة؟ كان يوم 8 أغسطس - مثل هذا اليوم – 1974، هو اليوم الثالث على موتة المفجع، وكان السؤال يشغل قريته «العمار الكبرى - طوخ - قليوبية – والأوساط الثقافية والأدبية اليسارية بالقاهرة.. «راجع - ذات يوم،6 و7 أغسطس 2019».
كان سؤال «لماذا انتحر الشاعر أحمد عبيدة؟ مطروحا فى اليوم الثانى للفاجعة» 7 أغسطس، مثل هذا اليوم، 1974».. كان على ألسنة الأوساط الأدبية والثقافية واليسارية، وفى قريته العمار الكبرى، طوخ، قليوبية.. فى الإجابات ظهرت حكايات.. ومن الواقع نطقت حقائق.. «راجع، ذات يوم 6 أغسطس 2019».