تتنوع مقتنيات المتحف المصرى ومنها بالطبع مقتنيات الملك الصبى توت عنخ آمون.
وقعت فى يوم 3 يناير العديد من الأحداث المهمة التى غيرت خريطة العالم، حيث ولد فى مثل هذا اليوم العديد من نجوم الفن والسياسة والأدب وفى شتى المجالات المختلفة..
يعتقد كثيرون أنه عند اكتشاف مقبرة توت عنخ آمون فى عام 1922 خرجت الكنوز مرة واحدة، وصار الناس يشاهدون كل مقتنيات الملك الذهبى، لكن ذلك لم يحدث بل أخذ الكشف وقتا، ومن ذلك أن هوارد كارتر وجد نفسه فى يوم 3 يناير من عام 1924 وجها لوجه أمام تابوت الفرعون بعد نحو عامين من اكتشاف مقبرته.
نقل منذ أيام التابوت الخاص بالملك توت عنخ آمون من الأقصر إلى مراكز ترميم المتحف المصرى الكبير، تمهيداً لعرضه ضمن سيناريو العرض المتحفى بالمتحف خلال افتتاحه 2020.. وخلال السطور التالية نوضح بعض المعلومات عن عملية تعقيم التابوت.