سلطت وكالة أنباء أسوشيتيد برس الضوء على القطعة الأثرية التي وصفتها بالأكثر زيارة في المتحف البريطاني وهي حجر رشيد، قائلة إن الجدل المثار حول ملكية القطع الأثرية القديمة لا يزال يشكل تحديا.
تم اكتشاف حجر رشيد عن طريق الصدفة من قبل جيش نابليون، حيث كانوا يحفرون لتشييد أساس لحصن قرب بلدة رشيد فى دلتا النيل فى يوليو 1799، وبعد هزيمة نابليون، تم تسليم الحجر إلى بريطانيا.
منذ سنوات طويلة ومصر تطالب بعودة حجر رشيد من المتحف البريطاني، خاصة بعد الشروع فى بناء المتحف الكبير.