يعد النهر الجليدى فى أيسلندا مقصدا مهما لأصحاب الرحلات الاستكشافية فى القطب الشمالى حيث تبلغ درجة الحرارة فى النهر جليدي -20 درجة مئوية وسرعة الرياح 80 ميلاً
تشهد الأنهار الجليدية استقبالا للعلماء لرصد ظاهرة التجويف الجليدى للنهر، حيث يسافر العلماء إلى الكهوف الجليدية التى تنمو تحت الأنهار الجليدية في النمسا لمعرفة سبب ذوبانها بشكل أسرع من المتوقع
شهد النهر الجليدى إيكى جدلا واسعا بعد حصوله على لقب النهر الذي يلد بسبب حقيقة أن قطع الجليد المتداخلة فيما بينها تنفصل عنه بعد أن كانت كتلة واحدة متماسكة.
مع انخفاض درجات الحرارة التى تشهدها العاصمة البريطانية يتوافد البريطانيين على نهر السربنتين المعروف بالبحيرة الترفيهية المقامة على مساحة 40 فدانًا في الهايد بارك بإنجلترا
أجرى العلماء عمل ميداني أخيرًا في المنطقة لأول مرة، والذي يتضمن أول عملية حفر على التندرا المجمدة، للكشف عن أسباب ذوبان الجليد..
حذر العلماء من أن النهر الجليدى "ثوايتز" الموجود فى القطب الجنوبى معرض لخطر الذوبان، مما سيتسبب فى ارتفاع يصل لـ20 بوصة فى مستويات الأسطح البحرية بحيث لا يمكن إيقافه.