"الرواية لا تكتب على لهب النار" هكذا يقول البعض، خاصة الأديب يحتاج وقتا لاتضاح رؤيته وحكمه على الأمور حتى يصل تيمة فنية تحاكى الأحداث.
الرواية الأدبية أحد أشكال التأريخ للمجتمعات، ودائما ما تكون وسيلة لطرح رؤى فنية جديدة قد تحمل تنبؤات للمستقبل أو تحصر شكلا للماضى وألمه وأفراحه، ولعل ثورة 30 يونيو عام 2013.