حدد مجموعة من العلماء الذين قاموا بفحص الغبار الناعم الذي يغطي القمر، مجموعة من الصخور على سطحه يعتقدون أنها قد تكون مغطاة بغبار ممغنط بشكل فريد
طورت مجموعة من العلماء نوعا جديدا من نسيج بدلة الفضاء القمرية يمكن أن "يصد الغبار القمري عند الطلب" لمهام رواد الفضاء،
يعتقد الخبراء، أنه قد يكون الحل لإنقاذ الأرض من كارثة المناخ هو غبار القمر، حيث يقول علماء في الولايات المتحدة إن الغبار المنطلق من القمر يمكن أن يكون وسيلة جيدة لحجب ضوء الشمس..
تعمل وكالة ناسا مع Lunar Outpost ومقرها دنفر على مستشعر جودة الهواء، الذي تم تصميمه في البداية لقياس غبار القمر، للمساعدة في قياس الملوثات المختلفة على الأرض..
ابتكر العلماء طريقة للتخلص من غبار القمر الضارة، التى تلتصق بقوة ويمكن أن تلحق الضرر بالأجهزة والمعدات، وقد تسبب الحساسية لرواد الفضاء على القمر، وتفيد مجلة Acta Astronautica، بأن إزالة غبار القمر والتخلص منها وفق هذه الطريقة، هى باستخدام دوش من الإلكترونات فى كل مكان.
طلبت ناسا من طلاب الجامعات ابتكار حل لمشكلة الغبار القمرى الذى يلتصق بالأجسام بشدة، ما يمثل تهديدًا لرواد الفضاء.
طور باحثون صينيون مواد بناء جديدة يمكن تصنيعها من الغبار القمري أقوى بـ 22 مرة من الخرسانة..
كشف تقرير لموقع "ديلى ميل" البريطانى أن باحثين من الجامعة المفتوحة فى ميلتون كينيز يدرسون غبار القمر الذى أعيد إلى الأرض بواسطة نيل أرمسترونج بمهمة أبولو 11 ، لمعرفة ما إذا كان يمكن تحويله إلى ماء
تحلل دراسة جديدة حبة واحدة من غبار القمر التي جمعها رواد الفضاء في مهمة أبولو 17 في عام 1972..
يغطى القمر طبقة من الغبار الدقيق والناعم تسمى "ريغولث" أو الحطام الصخرى، والذى يسبب مشكلات تقنية للمركبات الفضائية، غير أن هذا الغبار الصخرى يشكل موردا وفيرا للأوكسجين يعمل العلماء على الاستفادة منه.
كشف رائد فضاء تابع لطاقم رحلة "أبولو"، هبط على سطح القمر في عام 1972، عن أن البشر قد يكون لديهم حساسية من الغبار الموجود على سطح القمر بعد أن تسبب ذلك فى تورم أنفه..