تمر اليوم، 11 يناير 2017، الذكرى الثانية لـ"مسيرة الوحدة" التى شهدتها فرنسا بحضور عدد من قادة الدول العربية والأجنبية، تضامنًا مع الجمهورية عقب أحداث مجزرة شارلى إيبدو.
بدأ الالاف من الفرنسيين التوافد على ساحة "لاريبوبليك" باريس للمشاركة فى المسيرة التاريخية التى دعا إليها الرئيس الفرنسى فرانسوا
حاز نزول الجيش الفرنسى لتأمين "مسيرة الوحدة" المنددة بالإرهاب على اهتمام واسع من قِبَل المحللين السياسيين ورواد مواقع التواصل الاجتماعى.
قالت شبكة "سى إن إن" الإخبارية الأمريكية، إن قادة العالم سيشاركون فى "مسيرة الوحدة" الحاشدة فى فرنسا، وأوضحت الشبكة أن كبار الشخصيات