تتفاقم الأوضاع فى تركيا سواء على المستوى السياسى أو الاقتصادى أو الاجتماعى، مما دفع مواطنين أتراك إلى الإقدام نحو الانتحار، بجانب دعوة كتاب أتراك للشعب التركى بالثورة ضد الرئيس التركى.
تسببت السياسات الاقتصادية التى يتبعها الرئيس التركى رجب طيب أردوغان، إلى زيادة معدلات الانتحار فى أنقرة بسبب سوء الأوضاع الاقتصادية.