حذر الرئيس النمساوي ألكسندر فان دير بيلين من مخاطر انقسام المجتمع والاستقطاب السياسي الحاد، خاصة قبيل الانتخابات البرلمانية المرتقبة في 29 سبتمبر القادم.
احتل حزب الحرية النمساوي المركز الأول في استطلاعات الرأي العام قبل نحو شهرين من إجراء انتخابات المجلس الوطني "البرلمان".
أكد توماس ستيلزر حاكم ولاية النمسا العليا، أن الانتخابات البرلمانية النمساوية تعقد في فترة حساسة ودقيقة في سبتمبر المقبل،
بدأ حزب "الشعب" النمساوى برئاسة المستشار السابق سباستيان كورتس حملته الانتخابية مبكرا، حيث كان أول الأحزاب التى تنتهى من إعداد ملصقات الدعاية .
طلب الحزبان الرئيسيان فى النمسا (الشعب) و(الاشتراكى الديمقراطي) من الرئيس ألكسندر فان ديربيلين إجراء الانتخابات البرلمانية.