يعتقد المجرم بعد ارتكابه عدة جرائم وهروبه من مكان لآخر أنه بمنأى عن أعين الأمن، لكن سرعان ما يجد "كلش" الشرطة فى يده.
لم يدرى الشاب أن الإتجار فى "البودرة" سيزج به فى السجن، ولم يتوقع أن يقضى معظم عمره خلف قضبان السجون، يلعن الشيطان الذى وسوس له بالإنحدار فى طريق الشر.