أصبح أطفالنا عرضة لمصادر مختلفة للمعرفة، قد تكون خاطئة أو خطيرة أحيانا، نتيجة انتشار الوسائل التكنولوجية المختلفة من تلفزيون وإنترنت وموبايل وفيس بوك وعدم وجود أى قيود عليها.
لا يوجد المزيد من البيانات.