على مدار سنوات طويلة عانى التليفزيون المصرى، وكذلك الإذاعة المصرية من إهدار لبعض مواده التراثية الموجودة فى المكتبة الخاصة بـ"ماسبيرو"، أو بمسماه الأحدث الهيئة الوطنية للإعلام..
لا يوجد المزيد من البيانات.