بعد شهور من التوترات السياسية والصفعات البرلمانية، خضعت رئيسة وزراء بريطانيا تيريزا ماى للضغوط الكثيفة التى واجهتها خلال الفترة الأخيرة من جانب حزبها المحافظين
لا يوجد المزيد من البيانات.