يعد شعيب من ابرز أساطير الإجرام فى مصر، حيث كان يلقب بخط الصعيد لارتكابه العديد من الجرائم المتنوعة..
"نوفل.س"، ابن قرية حمردوم، التابعة لمركز نجع حمادى شمال محافظة قنا، كان شخصًا عاديًا تحول فجأة لأحد أساطير الإجرام بالصعيد بسبب حادث ثأر صنع من موظف..
عاش حياته كلها ما بين طوابير المدمنين في الباطنية وخلف أسوار السجون، ليقرر التوبة والعيش في سلام وهدوء، بعدما فقد أجمل سنوات العمر في السجن..
"عنتيل المحلة" لم يكن مجرماً عادياً، وإنما وثق جرائمه بالصوت والصورة، بعدما نجح في إقامة علاقات غير شرعية مع عدد من السيدات.
"سفاح المعادي" كان الاسم الأشهر والأبرز خلال الفترة ما بين ديسمبر 2006 وحتى نهاية يناير 2007، بعدما زادت جرائه واستهدافه للسيدات بمنطقة المعادي بالمناطق الراقية.
لم يكن سجيناً عادياً، فقد استغل مهارته في الكتابة والخط لارتكاب جرائم التزوير، ليجد نفسه فجأة خلف أسوار السجون بعد صدور حكم عليه بالسجن لمدة 20 عاماً.
لم يقتصر سوق الكيف في مصر على الرجال، وإنما اخترقت بعض السيدات هذه المنطقة، وظهر بين تجار النصف أيادي ناعمة تتاجر في الممنوعات.
"لو عايز ترتاح روح عند نجاح"، انتشرت هذه الجملة عبر مواقع التواصل الإجتماعي بعد 2011، في إشارة للمعلمة "نجاح" أشهر تاجرة مخدرات في منطقة مصر القديمة.