فى مثل هذا اليوم عام 1888 عثر على السيدة مارى آن نيكولز، أول ضحية معروفة للقاتل المتسلسل الشهير فى لندن "جاك السفاح".
لكل جريمة متهم يقوم بها مهما صغرت أو كبرت، لكن في حقيقة الأمر أن هناك بعض القضايا خالفت هذه القاعدة ووقعت الجريمة ولم يٌكشف عن الجاني أو المتهم.
لكل جريمة متهم يقوم بها مهما صغرت أو كبرت، لكن في حقيقة الأمر أن هناك بعض القضايا خالفت هذه القاعدة ووقعت الجريمة ولم يٌكشف عن الجاني أو المتهم.
لكل جريمة متهم يقوم بها مهما صغرت أو كبرت، لكن في حقيقة الأمر أن هناك بعض القضايا خالفت هذه القاعدة ووقعت الجريمة ولم يٌكشف عن الجاني أو المتهم.
أحدثت قضية سفاح الجيزة الذى قتل أربعة أشخاص، الكثير من الجدل على مواقع التواصل الاجتماعى خلال الأيام الماضية، وعلى ما يبدو أن هذه القضية ليست الأولى من نوعها ولكن هناك العديد من القضايا الاجرامية التي تسببت في زعر العديد من المواطنين في كافة انحاء العالم.
لم يكن العثور على المجرمين والقتلة قديما بالأمر السهل، ولعل الدليل على ذلك قصة "جاك السفاح" في لندن، في 31 أغسطس 1888 تم العثور على أولى ضحاياه وهى فتاة الليل مارى آن نيكولز، كانت مقتولة ومشوهة فى منطقة وايت تشابل بالمدينة.
فى عالم الجريمة لا توجد جريمة كاملة، نظرية ثابتة لا تتغير بمرور الزمان، ولكن لكل قاعدة شواذ ، فهناك جرائم قتل خرقت تلك النظرية وقيدت ضد مجهول
فى عالم " الجريمة" لا يوجد شىء كامل نظرية ثابتة لا تتحرك بمرور الزمان، ولكن هناك دائما شواذ لكل قاعدة، فهناك جرائم قتل اخترقت تلك النظرية وقيدت ضد مجهول، ومرت سنوات على ارتكابها، ولم يستدل على الجاني، قد يكون أبطالها سياسيين وفنانين وشخصيات عامة أو مواطنين عاديين، ولكن ظلت تفاصيلها لغزا حير رجال الشرطة، ودفعتهم في أغلب الحالات إلى حفظ القضية تحت مسمى " ضد مجهول".